المدعو خالد منتصر لايترك فرصة الا و يظهر فيها عداءه للاسلام
هؤلاء العلمانيون و غيرهم من أعداء الاسلام يحلو لهم التهجم على الاسلام عن طريق حديث التداوي ببول البعير و الحبة السوداء و غيرها من الأحاديث النبوية الشريفة التي نؤمن بها و بكل ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم و نسلم به دون نقاش
و لو كان الرسول صلى الله عليه وسلم أمرنا بالوقوف على شعر رؤوسنا لفعلنا و نحن لا نناقش ما صح عن الرسول فنحن نعلم انه خاتم الأنبياء و ان ما قاله صلى الله عليه وسلم وحي من العلي القدير
كلام خالد منتصر الأخير و الذي يسخر فيه من صديقه الذي قرر يعالج نفسه من كورونا بالحبة السوداء و ذلك التهكم البغيض على علاج نبوي ذكر في أحاديث الرسول جعلني افكر عن ماهية هذا المتنصر خالد منتصر
يذكرني خالد متنصر بحيوان الظربان skunk الذي يفرز رائحة كريهة لمحاربة الأعداء كالتي يفرزها خالد متنصر في افرازاته التي يسميها مقالات او منشورات على صفحته بالفيسبوك ..
من يعيشون في المناطق التي يكثر فيها هذا الحيوان يعلم تماما ان رائحة الظربان لا تمزح وقد تلتصق بك وهي رائحة كريهة بشكل لا يُصدق ولا تزول الا بطرقٍ معقدة.
سبحان الله .. هذه هي وسيلته الدفاعية التي وهبها الله إياه
يطلق رائحته الكريهة ليبعد عنه أعداءه ..
نفس الرائحة التي يُخيل لي أنني اشمها حين اشاهد خالد منتصر ؟
تشاهد هذا الحيوان البغيض يجلس في الاستوديو ليتحدث عن الطب البديل و الحجامة و يتطاول على الطب النبوي بتلك العجمة التي تميز قساوسة الكنيسة في مصر .. تلك اللغة العربية التي يحرصون على اصدارها متكسرة ويخالفون فيها قواعد اللغة ويضيفون عليها نغمة مكتومة (خنفة) لتصبح اللغة العربية كما كان يصدرها شنودة ومن بعده تواضروس.
خالد منتصر عندما تسمعه بعد ان تضغط على نفسك تجده يتحدث بنفس العجمة ..
يجلس في الاستوديو ويرفع قائمته الخلفيتين ليصدر تلك الرائحة نفسها التي تنبعث من أعداء الإسلام و المستشرقين
رائحة ظربان مقرفة تنبعث من كلماته ..
نفس السحنة الظربانية التي تراها في فريدة الشوباشي وفي محمد أبو حامد وفي فاطمة ناعوت ونفس الرائحة !!
نفس الرائحة التي تشمها من كلمات هؤلاء وانت تشاهدهم على الشاشة أو ترى صورهم أو تقرأ كلماتهم .. هي نفس الرائحة التي شممتها أكثر من مرة مع كلماته الكفرية
والظربان خالد منتصر يمتلك سجلا حافلا من الكفريات مثل (ما دخل الله بالسياسية .. الصيام يضر الصحة .. ماء زمزم يتلف الكلى) .. الخ
ويبدو أن أعداء الإسلام لديهم كتيبة من أمثال الظربان خالد منتصر يطلقونهم على المسلمين ليتطاولوا على الدين وذلك تحت رعاية كاملة من نظم العسكر الكفار في عهد المقبور عبد الناصر ثم في عهد المخلوع والآن في عهد المحروق الانقلابي الحالي (باستثناء العميل السادات حيث كانت عدة الشغل تتطلب كف يد كتيبة الظربانات ليظهر في الصورة الرئيس المؤمن) ما علينا !
تلمس تلك الرعاية الكنسية من رعاية ساويرس لخالد منتصر وغيره .. تلمسها من ابتساماتهم في الحفلات التي يحضرونها بالكاتدرائية حين ينحنون لتقبيل يد تواضروس وباشمئزازهم حين يتحدثون عن دين الله .
هناك من يتعهد (ذكر الشوباشي) هذا .. ينفق عليه ويحوله من طبيب مغمور يكتب فقرة (نصائح جنسية) وهي فقرة لا تختلف كثيراً عن فقرة الدباديب التي يقدمها النصراني أسامة منير, إلى شخص يكتب في الشأن العام … ومن الواضح أنه رخيص باع نفسه مثل محمد أبو حامد المتنصر .. هذه كتيبة من المتنصرين سراً .. السلاح الذي كان يظنه المقبور شنودة ومن بعده تواضروس , سلاحاً سرياً !!
المشكلة ان هذه الفكرة (اتهرست في 300 فيلم) قبل هذا .. على رأي ذلك المشهد في فيلم طير انت !
الفكرة مستهلكة منذ عهد المتنصر طه حسين .. وهو السبب الذي جعل اسلام البحيري يفشل.
لم ينجح خالد منتصر ولم يحقق نجاحاً يُذكر لأنه مكشوف أكثر من اللازم .. هذا شخص يرى يقول أو يكتب ما يكتب ما يرضي أعداء الاسلام.
ياهذا
هل تعلم ويعلم العلمانيون امثالك أن شركات الدواء الأمريكية تنتج دواء يسمى بريمارين Premarin ويستخرخ من بول انثى الفرس الحامل وهو اختصار لجملة Pregnant Mare Urine أي بول أنثى الفرس الحامل, ويوصف لعلاج أعراض توقف الطمس ؟
هل يعلم العلمانيون شاربو بول عساكر الاحتلال الأجنبي, أن هذا الدواء يجري بيعه في الولايات المتحدة وكندا منذ سنة 1941 وان شركة فايزر لصناعة الدواء تبيعه ؟
صفحة الدواء من موقع شركة فايزر
http://www.pfizer.com/products/product-detail/premarin
أنا هنا لا احاول اقناع امثالك من الحيوانات الضالة بفوائد بول الابل, فيكفي اننا نحن المسلمون مقتنعون بحتمية فائدته طالما جاء في حديث للنبي صلى الله عليه وسلم